[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]إليسا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]نانسي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يارا
منذ منتصف التسعينيات، بدأت ظاهرة تقديم النجوم إعلانات تجارية تنتشر بينما كانت تشكل وصمة عار في السابق.
واللافت
في توجه الفنانين لتصوير الإعلانات، بحسب «أنا زهرة» أن هذه الظاهرة شملت
فناني الصف الأول والصف الثاني على السواء، وبعض هؤلاء النجوم باتوا يحصدون
«الذهب» من العمل في الإعلانات كإليسا التي تعتبر سفيرة «لازوردي» وتقبض
مبلغا خياليا لقاء ذلك. وقد باتت الجملة التي تقولها في الإعلان محل تندر
«لازوردي وحدو بيكملني»، على اعتبار أن إليسا لا ترضى بأقل من ذلك. أيضا،
نانسي عجرم التي تعتبر الوجه الإعلاني لمجوهرات «داماس»، تتقاضى مبلغا لا
يستهان به لقاء ذلك وقد قدمت مؤخرا إعلانا تجاريا لإحدى ماركات السيارات،
وإن لم تصرح بالمبلغ الذي تقاضته، الا أنها قالت إنه كبير. وكانت نجوى كرم
وافقت منذ سنتين على المشاركة في حملة دعائية لشركة عقارية إماراتية، وقيل
وقتها إنها تقاضت بين مليون وثلاثة ملايين دولار لقاء موافقتها على القيام
بذلك الإعلان. وإذا كانت إليسا ونانسي تجنيان الملايين من إعلاناتهما
التجارية، إلا أن بعض الفنانات يقدمن إعلانات قد لا تدر عليهن ثروة كبيرة،
مع ذلك فهن يعتبرن الأمر زيادة دخل وأفضل من «لا شيء» لذا قبلن بتقديم
إعلانات لمنتجات استهلاكية كالصابون والملابس الداخلية. ولا
يبدو أن نجومية يارا تؤهلها لأن تصبح وجها إعلانيا لماركة مجوهرات فرضيت
بتصوير إعلان لأحد أنواع الصابون وصارت وجها إعلانيا للملابس الداخلية
و«اللانجري» من ماركة «نعومي»، وكانت ديانا حداد قبلها الوجه الإعلاني
للماركة نفسها.