’’.. إِعَدَام ..’’
’’.. ضَجِيَج مَوَت مَقّدَر يُطِلقَها كَائِن..
’’.. فِي صُنُدُوَق ضَبابِي الْرُؤَيَة
’’.. قَلَب يَنَفَطِر عِنَدَ كُل لَحَظَة إِحَتِرَاق فِي ثَانِيَة مُذَابَهـ بِأَوَجَاع الْجَمِيَع
’’.. ذِكَريَات سَاحِقَة تَخَرُج كَفُقَاَعَات كِبِرِيَتِيَهـ غَيَر قَابِلَة لِلتَكَرار الْمُعَاد
’’.. تَتَحَسَس ظَهَر الْفَضَاء الْوَاسِع، وَأَنَفَاس تُطَلَق بِلَوَن الَّسَوَاد الْمَمَزُوَج بِالْرَمَاد
’’.. يَحَتَرِق كَائِن، وَيَصَرُخ يَسَتَنَكِر بِقُوَة تِلَكـ الْقُلُوَب الْمُتَعَطِشَة لِلقَتِل
’’.. ثُمَ يُقَذَف إِلى أَبَعَد نُقَطَة لِلَجَاذِبِيَة الْبَاقِيَة مِن مُخَلفَات نِيَوتِن
’’.. إِنَتِظَار يُشَاطِر الْحَقِيَقَة الْمُفَرَدَهـ دَاخِل صُنُدُوَق، وَإِجِتِمَاعَات تَحَت طَاوِلَةِ الَّصَمَت الْمُحَتَضَر
’’ إِعَتِصَامَات وَتَرَدِيدَات تَصَتَصرِخ حُلُم الَّتَحَرِيَر مِن الْيَد الْبَشَرِيَة
’’ تَوَقُعَات تَسَتَلهِم الأَدَوَار الْقَادِمَة، بِلا فَائِدَة.. هُنَاكـ يَد تَتَصّيَد آخَر..
’’..
جِيَوَش مِن أَعَواد ثِقَاب تَتَكّى قُرَب بَوَابَة الَّصُنُدُوَق
الْعَتِيَق، تُحَاوِل فَشَلاً صّد يَد بَشَرِية تَقَتَرِب بِسُرَعَهـ
..
..
هُدُووووووء.
..
’’فَاجِعَهـ آُخَرَى ..تتوالى بلا مجيب
تصور لحكاية إعدام عود ثقاب.,,
.,,